التصنيفات: غير مصنفمتفرقات

معلومات تجهلها عن العالم الذي يقبع تحت قدميك

قد يكون ما يجعلنا منبهرين بالعالم الخفي الذي يقع تحت أقدامنا، هو فكرة وجود ذلك المكان غير المكتشف وغير المرئي، وهنا إليكم 10 حقائق رائعة قد تجهلونها حول العالم الذي يقبع تحت أقدامنا:

  • يمكن أن تصل حرارة جدران منجم “TauTona” للذهب، والذي يقع في جنوب أفريقيا على عمق 3,900 متر تحت سطح البحر –وهي أعمق نقطة وصل إليها البشر- إلى 60 درجة مئوية.
  • الآلات العملاقة التي انتهت مؤخراً من حفر أنفاق شبكة النقل الجديدة تحت مدينة لندن كبيرة جداً لدرجة أنها تحتوي على مراحيض ومطبخ خاصة بها.
  • أعمق حفرة حفرتها يد الإنسان – دون الماكينات – هي حفرة بئر “وودنغدين” قرب برايتون في المملكة المتحدة، حيث يصل عمقها إلى 390 متراً تحت الأرض، ويساوي عمقها طول مبنى إمباير ستيت، ولكنها عرضها لا يتجاوز المتر الواحد.
  • يمكن لمحتويات مجاري الصرف الصحي أن تكشف عن مقدار المخدرات الغير قانونية التي يتم تعاطيها داخل المدينة، فمثلاً إذا ما أخذنا مخدر “الإكستاسي” أو المعروف بحبوب النشوة، نجد بأن استخدامه مرتفع بشكل خاص في لندن.
  • يعيش حوالي مليوني شخص في بكين تحت سطح الأرض، والعديد من المهندسين المعماريين يحلمون بطرق مستقبلية قد تمكننا جميعاً من فعل هذا.
  • توجد شبكة واسعة من الأنفاق تحت ليفربول في المملكة المتحدة، والشيء الغريب هو أن أحداً لا يعرف السبب الذي تم بناؤها لأجله.
  • قد يكون هناك ما يعادل “المحيطات” من المياه الكامنة داخل كوكب الأرض، ونحن نعرف هذا بفضل الفرصة التي أتاحت لنا اكتشاف ماسة تحتوي على قطعة من معدن الرينجوديت (ringwoodite)، كانت قد انبعث من تسرب بركاني حدث منذ ملايين السنين، وهذه الماسة تحتوي على مياه أكثر بـ10 مرات مما كنا نعتقده سابقاً.
  • في بعض الأحيان، تقوم الأرض بابتلاع منازل بأكملها بشكل مفاجئ، والسبب في حدوث هذه الحفر هو نحت المياه الجوفية في تجاويف تحت سطح الأرض، ولحسن الحظ، فقد استطاعت ناسا إيجاد طريقة للتنبؤ بذلك قبل حصوله.
  • عندما يتم اختبار قنبلة نووية، فإنها تقوم بإرسال صدمة من خلال الأرض، وهذه الآثار الزلازلية أصبحت تستخدم الآن لمعرفة ما إذا كانت أي دولة تقوم بإجراء اختبارات سرية على الأسلحة النووية.
  • يصل عمق أساسات ناطحة السحاب (شارد) في لندن إلى 53 متراً في الطين تحت سطح الأرض، وقد اضطر المهندسون للحفر لهذه المسافة حتى وصلوا إلى طبقة من الرمل القاسية، والجدير بالذكر أن هذا العمق يزيد عن عمق معظم ناطحات السحاب في نيويورك، حيث أن أساسات مبنى الإمباير ستيت لا يتجاوز عمقها الـ16 متراً فقط.
  • شارك
    نشر المقال:
    فريق التحرير