تعمل إعادة شحن الغدة الدرقية المرهقة على زيادة سرعة التمثيل الغذائي لتعزيز الطاقة والمزاج والتحفيز، كما أنها تقلل من خطر الإصابة بأمراض معينة.
تستنفد التدريبات القوية الغدة الدرقية، لكن الأبحاث وجدت أن الأنشطة اللطيفة مثل المشي تعزز وظيفتها بنسبة تصل إلى 76 بالمائة في 12 أسبوعًا.
التحرك بمستوى معتدل لمدة 30 دقيقة من ثلاثة إلى خمسة أيام في الأسبوع يقويها دون التسبب في إجهاد.
بالإضافة إلى ذلك، تظهر الدراسات أن فيتامين (د) الذي تحصل عليه من الشمس يغذيها ويعزز النشاط.
تؤدي استراحة يومية لمدة 30 دقيقة، إلى خفض إنتاج هرمون الكورتيزول الذي يقضي على الغدة الدرقية.
فقد أفاد باحثو ولاية يوتا أن الاسترخاء هو المفتاح للقيام بذلك.
إقرأ أيضا:
استبدل الخبز الأبيض بالقمح الكامل وستحصل على المزيد من السيلينيوم المغذي لهذه الغدة.
في دراسة نشرت عام 2017 في المجلة الدولية لطب الغدد الصماء، قال الباحثون إن الأطعمة الغنية بالسيلينيوم يمكن أن تعزز وظيفتها.
ويحتوي خبز القمح الكامل على المغنيسيوم، وتقلل المخزونات الوفيرة من هذه المغذيات من خطر خمولها.
إن احتساء 1 إلى 2 أوقية من عصير الصبار يوميًا يساعد على حماية بطانة الأمعاء من التلف الذي يعيق صحة الغدة الدرقية، كما يشير تاز بهاتيا، دكتوراه في الطب.
بالإضافة إلى ذلك، تشير الأبحاث الإيطالية إلى أن مركبات الصبار تعزز وظيفتها بنسبة 49 في المائة في تسعة أشهر.
وجد بحث جديد أن تناول ملعقة صغيرة من الزنجبيل يوميًا يعزز نشاطها شكل فعال، ويقلل من التعب وضباب الدماغ في شهر واحد.
كما أنه يقي من الإجهاد التأكسدي، وهي عملية تدمر الخلايا وتؤدي إلى تخريب وظيفتها.