مجلة نقطة العلمية
البحث
  • صناعة وابتكار
  • صحة جيدة
  • بيئة صالحة
  • كون وفضاء
  • طاقة نظيفة
  • الصحة النفسية
  • محاربة الجوع
  • أكتب معنا
  • تواصل معنا
قراءة: القمح في المغرب: كيف يؤثر التغير المناخي على المحاصيل الزراعية
شارك
Aa
مجلة نقطة العلميةمجلة نقطة العلمية
  • صناعة وابتكار
  • صحة جيدة
  • بيئة صالحة
  • كون وفضاء
  • طاقة نظيفة
  • الصحة النفسية
  • محاربة الجوع
  • أكتب معنا
  • تواصل معنا
البحث
  • صناعة وابتكار
  • صحة جيدة
  • بيئة صالحة
  • كون وفضاء
  • طاقة نظيفة
  • الصحة النفسية
  • محاربة الجوع
  • أكتب معنا
  • تواصل معنا
Follow US
جميع الحقوق محفوظة لمجلة نقطة العلمية
مجلة نقطة العلمية > بيئة ومناخ > القمح في المغرب: كيف يؤثر التغير المناخي على المحاصيل الزراعية
بيئة ومناخالقضاء على الجوعتغذية

القمح في المغرب: كيف يؤثر التغير المناخي على المحاصيل الزراعية

محمد 17 سبتمبر,2019 4 وقت القراءة
fdc8684 t SKDWo3DQ2ybQmjqi caNjt القمح في المغرب: كيف يؤثر التغير المناخي على المحاصيل الزراعية مجلة نقطة العلمية
MBANE, SENEGAL. JUILLET 2019. Les femmes pillent le mil dans la cour de la maison familiale. Tous les quatre jours ce travail fastidieux qui dure deux heures est effectué par toutes les femmes de la famille. Les graines doivent être pillées, puis tamisées pour les séparer du son, lavées dans l’eau, pilées de nouveau afin d’être réduites en poudre, tamisées et pilées pour la troisième fois.

تستهلك البشرية ملايين الأطنان من الذرة والقمح والأرز، والتي تصل أيضا بشكل غير مباشر إلى أطباقنا بعد إطعام الحيوانات.

هذه الحبوب الثلاثة، وهي المحاصيل الرئيسية المنتجة في العالم، هي دعائم الأمن الغذائي.

وبعد أن احتل الثلاثة مكانا مهما في التغذية منذ ولادة الزراعة قبل حوالي 10،000 عام، فإنهم يوفرون 43٪ من إمدادات الطاقة العالمية، وفقا لمنظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة (الفاو) .

ماذا تعرف عنالزراعة العضوية

في العالم الذي سيكون به ما يقرب من 10 مليارات شخص في عام 2050، من المتوقع أن يصل طلبهم إلى ما يقرب من 3.3 مليار طن سنويا، أي بزيادة 800 مليون طن مقارنة بعام 2014، وفقا لمنظمة الأغذية والزراعة.

ويقلل تغير المناخ من إنتاجية المحاصيل حيث أنه يؤدي إلى تفاقم الآفات الأخرى مثل تدهور الأراضي أو ندرة المياه.

بدون التكيف أو التحسن الوراثي، فإن كل ارتفاع في درجة الحرارة بمقدار درجة مئوية واحدة سيؤدي إلى انخفاض في غلة الذرة العالمية بنسبة 7.4 ٪ و 6 ٪ من القمح و 3.2 ٪ من الأرز، ومن تم تضرر المزارعين، وارتفاع أسعار المواد الغذائية، وفقا لتحليل دولي نشر في وقائع الأكاديمية الأمريكية للعلوم في عام 2017.

يحذر “لورنزو جيوفاني بيلو”، وهو خبير اقتصادي في المنظمة ومتخصص في توقعات النظم الغذائية والزراعية: “في عام 2050 ، إذا استمرت انبعاثات غازات الدفيئة ، فقد تتجاوز خسائر الغلة 10٪ لبعض الحبوب ، مثل للقمح حول حوض البحر الأبيض المتوسط. ”

وقالت “الفاو” في مايو الماضي، إن الدلائل تشير إلى أن التوقعات ليست مشجعة في المغرب: فالجفاف في الربيع من شأنه أن يبطئ من احتمالات إنتاج القمح والحبوب لعام 2019، مشيرة إلى أن انخفاض هطول الأمطار سيضر بالحصاد، وإنتاج القمح في المملكة.

بالنسبة لوكالة الأمم المتحدة، فإن العجز في هطول الأمطار المسجل بين يناير ومارس قد أعاق النمو و “قلل من إمكانيات الغلة، خاصة في غرب وشمال البلاد”.

تشير التوقعات الأولية للحكومة المغربية إلى انخفاض إنتاج القمح للعام الحالي من 7.3 مليون طن إلى 4.9 مليون طن فقط.

ويقول شوقي الفايز، مدير الأبحاث في المعهد الوطني للبحوث الزراعية، إن المخاوف بشأن تأثير تغير المناخ على كمية القمح مشروعة، ويوضح قائلا “معظم مناطق القمح في المغرب مدفوعة بالزراعة البعلية: فهي غير مروية وبالتالي تعتمد على المطر”.

“الجفاف المسجل في السنوات الأخيرة في المغرب سيؤثر على الغلال لأن القمح سيواجه صعوبة في بدء أو إنهاء الدورة؛ كل هذا يتوقف على المرحلة التي يحدث خلالها عجز المطر، خاصة مع زيادة درجات الحرارة، حيث ينتهي الأمر في بعض الأحيان بأزهار كاملة أثناء الصيف الحار، مما يؤثر على الإخصاب ويقلل من عدد الحبوب التي يتكون منها النبات.

وقال عبد الله أبودير، نائب مدير البحوث والتعاون والشراكة في المدرسة الوطنية للزراعة في مكناس:
“لم يعد بإمكاننا التنبؤ بالجفاف، فقد يحدث في بداية الدورة أو في منتصفها عندما يحتاج المحصول إلى الماء أكثر من اللازم، ففي العام الماضي، وقع الجفاف في بداية الدورة وكان طويلاً، ولم نتمكن من زرع البذور حتى ديسمبر.

وتابع: “في العشرين سنة الماضية، عانى المغرب من جميع أنواع الجفاف، فقد وقع في بداية الموسم، وفي منتصفه وفي آخره والنتيجة في كل هذه الحالات هو قلة المحصول أو فقدانه.

بالنسبة لكلا المتخصصين، يجب مراجعة البحوث الزراعية وتكييفها مع حقائق جديدة مدفوعة بتغير المناخ.

وقال شوقي الفايز: “سيتعين علينا إعادة التفكير في نظام المحاصيل في المناطق التي لم يعد بمقدورها إنتاج الحبوب، وتكثيف البحث عن أنواع مُكيَّفة، ومقاومة لدرجات الحرارة المرتفعة ونقص المياه.”

بينما يدعو عبد الله أبوديرر إلى تبني “الزراعة المحفوظة”، وهو نظام زراعي يهدف إلى تحسين الإمكانات الزراعية للتربة، مع الحفاظ على إنتاج منتظم تقنيًا واقتصاديًا.

 

الوسوم الجفاف, المغرب, بيئة, تغذية, تغير المناخ, قلة المطر
شارك المقالة
Facebook Twitter البريد الإلكتروني نسخ الرابط طباعة
Avatar of محمد
بواسطة محمد
مترجم من اللغة الإنجليزية والفرنسية والإسبانية، متخصص في المقالات العلمية والسياحية والطبية والتقنية، أفخر بكوني ضمن فريق مجلة نقطة العلمية

مقالات ذات صلة

هل تفيد الماتشا في انقاص الوزن؟

أصبح مشروب الماتشا هو الراعي الرسمي لمنشورات معظم المهتمين بالصحة والتغذية السليمة على مواقع التواصل الاجتماعي، وأصبح لا يقتصر على…

الصحة الجيدةالصحة العامةتغذيةصحة المرأة
30 أكتوبر,2023

هل يمكن أن نستخدم أضواء الزلازل كطريقة للتنبؤ بحدوث الزلازل؟

انتشر الكثير من مقاطع الفيديو بعد زلزال المغرب الأخير الذي بلغ شدته 6.8 رختر وفيها يظهر ضوء أزرق غريب في…

أخبار العلومعلوم
11 أكتوبر,2023

ما هو المعدن الأكثر شيوعاً على وجه الأرض؟

المعدن الأكثر شيوعاً في المطلق هو البريدجمانيت ولكن قد لا تكون الإجابة بتلك السهولة التي تبدو عليها، كما أنه يعتمد…

بيئة ومناخ
7 أكتوبر,2023

حمى الضنك: دراسة شاملة حول الفيروس، الأعراض، وسبل الوقاية

في إطار تطورات صحة العالم ومستجدات الأمراض الوبائية، تثير حمى الضنك القلق بشكل متزايد نتيجة لارتفاع حالات الإصابة بها. يُظهر…

أخبار العلوم
8 أغسطس,2023
مجلة نقطة العلمية

مجلة علمية عربية غير ربحية، تهدف الى إثراء المحتوى العلمي العربي على والويب٬ وتشجيع الكتاب والباحثين والشباب العرب على مشاركة المعلومة بلغتهم الأم٬ حتى تأخد هذه اللغة دوراً اكبر على صعيد العلوم التجريبية والإجتماعية.

تابعنا على شبكات التواصل

..

جميع الحقوق محفوظة لمجلة نقطة العلمية
Welcome Back!

Sign in to your account

فقدت كلمة المرور ؟